التوقيع بحسابة في مصلحة أراضي وعقارات الدولة أمانة العاصمة، حيث تتعرقل معاملات المراجعين بشكل عدائي لا يمكن تصوره.
ويتعرض المراجعين/ المواطنين للإبتزاز من خلال طلبات ومماطلات لا تنتهي، وإبتزاز صارخ بغرض إستنزاف جيوب المراجعين،كل شيئ بمقابل مالي.
الكاميرات المعلقة لا تجدي نفعا فقد تم ابتكار طرق جديدة للابتزاز .. كثير جدا ممن قضوا شهور في المتابعة دون شيئ يذكر،بسبب لوبي يعرف القانون جيدا همه الأول والأخير الجانب المادي ( التوقيع بحسابة ماشي يتم عرقتلك).
حالة مأساوية جدا وظالمة ان يتحول المرفق الحكومي المنوط به إنصاف الناس إلى مرفق للإبتزاز . نوجه الدعوة إلى حكومة الإنقاذ (تسيير الاعمال) والجهات الرقابية بالنزول إلى مصلحة اراضي وعقارات الدولة- أمانة العاصمة، والإطلاع على ما يجري وإنصاف المظلومين،.
الوقت الاخباري متابعات
